أوضحت أسماء الظاهري المستشارة في الاستثمار التعليمي، مزايا اعتماد 3 مدن يالمملكة ضمن مدن التعلم العالمية.
وأضافت، بمداخلة لقناة الإخبارية، أن ذلك جاء بهدف إدارة المعرفة كسياسة حضرية ومسار يمتد لجميع الأعمار مرتبط بالإنتاجية وسوق العمل والانتقال من التعلم التقليدي إلى المرن.
وتابعت، أن مدن التعلم تدار فيها المعرفة كسياسة حضارية شاملة ويمتد لجميع الأعمار ويرتبط بالتوظيف ويقاس أثره على الإنسان والمجتمع، مشيرة إلى أن ذلك انتقال من مفهوم التعليم التقليدي القائم على الشهادة إلى المهارة.
وكانت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، اعتمدت ثلاث مدن سعودية جديدة ضمن شبكة اليونسكو العالمية لمدن التعلّم، وشملت العاصمة الرياض، ومدينة العُلا بمنطقة المدينة المنورة، ومدينة رياض الخبراء بمنطقة القصيم، بعد استيفائها المعايير الدولية.




